روايات عربية

رواية ما رآه سامي يعقوب – عزت القمحاوي

رواية ما رآه سامي يعقوب – عزت القمحاوي > حينما وقعت عيناه على ذات مواصفات متميزة المرة الأولى جمَّدته الزهول «لقد سكنت ذلك من قبل» وأحس أن الحياة آبت توضيحًا لطيفًا وأنه لم ينهزم سئمَكة مشاهدةالأمور قبل وقوعها. كان متأكدًا من أنه يشاهد النداء الذي قذفه ذاك الوجه من قبل. استشعر شيئًا حارًا، أشد من الألفة التي كان يستشعرها برفقة الفتيات.

رواية ما رآه سامي يعقوب – عزت القمحاوي

وحينما دعاها عقب هذا إلى سكنه لأول مرة، جلس بجانبها على الكنبة يبتسم بعصبية، كان يشعر ذاته غير مخلصًا، وأنها لم رضي الاستدعاء سوى بسبب الإشفاق فوقه من وحدتـه التي بالـغ في وصفها، لكنها هي ما قبَّلته أولًا. ..تقرأ هذا الكتاب على موقع عاشق الكتب . .!للحظة واقرأ هذا. من فضلك. ”ء……. ؟..

رواية ما رآه سامي يعقوب - عزت القمحاوي
رواية ما رآه سامي يعقوب – عزت القمحاوي

اذهب إلي أقسام – صدر حديثا – روايات عربية – تنمية بشرية – كتب دينية – الروايات العالمية المترجمة

إيمانا منا بأهمية العظمى للقراءة . . لما لها من تأثير سحري في الارتقاء بالأفكار والعقول ولأن في الكتب حيوات عدة . . لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد . . ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقي في أماكن كثيرة من الوطن العربي . . سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة أو عدم توافرها في بعض المناطق من جهة أخرى لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل

للجميع ورغم كل ذلك فإننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب . . لذا إيمانا منا بحق أي كاتب في تقرير مصير إبداع وحرصا على الملكية الفكرية . . فسوف نقوم بحذف أي كتاب يراسلني كاتبه اذا كان لا يريد أن يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى . . إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا .

صدر حديثا وهو القسم المسئول عن تقديم العديد من الموضوعات المختلفة والمتنوعة في كافة القراءة

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب في جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى